تيم كوك يرسل بريد إلكتروني لموظفيه بعد الفوز على سامسونج

بعد قليل من الانتصار الذي احرزته أبل على سامسونج، تيم كوك أرسل بريد إلكتروني للعاملين في الشركة يحدثهم عن الفوز الذي تحقق لصالحهم.

البريد الذي أرسله تيم كوك هو:

“اليوم هو من أهم الأيام لآبل وللمبتكرين جميعا. العديد منكم كان يتابع القضية التي دارت بيننا ضد سامسونج في سان جوس خلال الأسابيع القليلة الماضية. اخترنا الطريق القانوني فقط بعدما كررنا طلبنا على سامسونج بالتوقف عن تقليد ما نعمل به. بالنسبة لنا هذه القضية هي أكثر بكثير من مجرد حفظ حقوق أو مال. الأهم هو القيمة. فقيمة الأصالة والابتكار هي من جعلتنا نصنع أفضل المنتجات على الأرض. ونحن نفعل ذلك لإسعاد عملائنا، لا للمنافسين.

نحن مديونون بالعرفان للمحلفين الذين استمعوا إلى قصتنا. نحن فرحين جدا بأنهم قالوا ما كنّا ننتظره. وجبل الأدلة الذي عرضناه في القضية أظهر بأن سامسونج قلّدت ما عملنا جاهدين لأجله. تم انتهاء القضية. ونحن نحيي لجنة القضاة لارشاد سامسونج وارسال لهم الرسالة وبصوت عال، بأن سرقة عمل الآخر ليس عملاً صائبا.

أنا فخور جدا بالعمل الذي يقدمه كل منكم. اليوم، القيمة الفعلية انتصرت وأتمنى بأن يسمع العالم كله هذا الشيء. تيم”

يبدو من الرسالة أن روح تيم كوك سعيدة جدا، والأهم، هو فرح بما ينجزه عاملوا شركة أبل، وهذا يبين أن القادم رائع بإذن الله.

عن iMosa3da

محمد، تقني، مدون في iPhoneDevAR.

14 تعليقات

  1. سرقة الشكل المستطيل يا تيم كوك !

    رغم أنني أقتني هاتف 3gs بعد هاتف القيصر

    إلا إنني لم أفكر بتغيير الجهاز لأنه وبكل صراحة ليس هناك مايدفعني ويشجعني لاقتناء منتج جديد من أبل
    فالتحديث بالقطارة !!
    رغم كون أبل تملك براعات اختراع كبيرة لكن هدفها تصيد أخطاء الغير وليس خدمة المستخدم !
    آمل أن أرى مايشجعني لاقتناء ايفون 5 وأن تتفرغ أبل لخدمة محبيها وأن تكون المنافسة في الميدان لا في صالات المحاكم

  2. فخور بمحكمتهم الأمريكي وبالمحلفين

    وكانت طريقت الحكم توزيع أوراق على المحلفين فيها أسألة في مئة صفحة يضعون نعم أو لا ثم يجمعونها ويشاهدون آرائهم ((وبطبع أبل شركة أمركية فسوف يكون فيه تحيز لها )) وعكس سامسونج التي وجهت عدت أتهمات كانت منها أقو من أتهمات أبل لكن لم يثبت عليها شيء

    هذي المحاكم الأمريكية …. تمشيء على آرائهم أنطرو ماذا فعلت بحمدان التركي

  3. هذا انتصار للشركة التي بناها الرجل ستيف جويز وأعطاها كل إهتمام فليس من العدل أن يأخذ شخص مجهود آخر وينسبه اليه كما قامت في الماضي شركات أخد طريقة عمل نظام الماك وطورت أنضمتها إستنادا لما يوجد في هدا الاخير

  4. من البداية ابل هي الفائزة

  5. الحمد لله ظهر الحق وزهك الباطل 🙂

  6. احترم كل الشركات، سواء آبل أو مايكروسوفت أو قوقل أو حتى سامسونج، كل شركة قدمت للبشرية أنواع شتى وسهلت حياتهم.
    أتمنى أن تكون القضية دافع لسامسونج لخلق إبتكارات جديدة.

    مبارك فوز آبل، سواء كنت متفق أو معارض، من طلب العلا سهر الليالي.

  7. نحن المسلمين ليس لنا علاقه بهم سواء فازو أم خسرو

  8. مع احترامي لابل وانا من عاشقي اجهزتها ولا افكر في غيرها ، لكن امبراطورية سامسونج حققت مبيعات لا مثيل لها و ذلك لتعدد الخيارات في اجهزتها ، وسرعة تطويرها و تصحيح اغلاطها من جهاز لاخر ،
    مشكلة ابل انهاا تملك عجلة تطوير بطيئة جداً سمحت لغيرها بتجاوزها ، وان استمرت على هذه الحال ، الكثير سيترك اجهزتها بحثاً عن جديد ولو من باب التغيير لا اقل او اكثر ،
    استخدمت 3gs , ipad2 و املك الان iphone 4s و لا فرق بينهم اطلاقا الا بالحجم والشكل !!!!
    و المصيبه لو كان iphone 5 نفس الشيء فقد حان وقت التغيير ، 🙂

  9. هاوي تلفونات

    انا اقول كل هالكلام فاضي بالنسبة للمستهلكين انا اي جهاز جديد بينزل سواء من ابل او سامسونج بشتريه لانهم الافضل
    تحياتي

  10. مشروع هكر عربي

    مع اني من عشاق ابل…لكن اعتقد ان المحكمة الامريكية…كانت متحيزة لابل ..والدليل ان سامسونج
    لم تخسر اي قضيه اخرى مع ابل في اي دولة اخرى…
    المحكمة الامريكية نظرت للقضية على انها مصلحه وطنية للاقتصاد الامريكي..
    وعموما ابل مشهورة بالاحتكار…والدليل على ذلك جميع انظمة التشغيل الخاصه بها لا تعمل الا على اجهزتها…
    اتمنى ان لا يكون الضحية هو المستهلك …في النهاية المنافسه ضروريه للتطور.

  11. احسن يا صانعي الثلاجات و الغسالات

  12. عاصم السعيدي

    أنا امتلك آيفون ٤ ولكن لا فرق بينه وبين سابقه ولاحقه فجميع الآيفونات لها نظام واحد مغلق في أمور ثلات الأول انه لا تستطيع تحميل برامج من خارج الستور الثاني ان النظام لا يركب الا على اجهزة أبل الثالث أنه لا يبادل البلوتوث مع الأجهزة الأخرى كما أنه يفتقر الى أدوات الوصول السريع كالواي فاي والبلوتوث واغلاق الصوت في شريط المهام وغيرها وكذلك غير مزود بتقارير استلام الرسائل
    فهل نحن مجبرون لكسر حمايته لنرقيع النقص من السيديا
    كما أن أبل لا تراعي الفروق الفردية فهي لا تنوع في الأجهزة مثل سمسونج ونوكيا
    وأخيرا إذا استمرت أبل في سياستها الإحتكارية والإستخفاف بعقول المستهلكين فأبشرها بالإنهيار

اترك رداً على حمد إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *