أبل تعمل مع 100 مصمم لإنجاز ساعة iWatch؟

ساعة iWatch هي من الأفكار الإبداعية التي انتشرت بعد إطلاق أبل للأيفون في 2007، وهذه الساعة الذكية التي أرادها البعض من أبل لم يكترث لها العدد الكبير، لكن في تقارير جديدة من Bloogberg، يقال أن أبل تعمل بشكل كبير على إنجاز هذه ساعة اليد الذكية، ويقام أنها ستحمل شاشة عرض مطورة، وهذا مشابه لما سمعناه من شائعات من عدة مصادر قديمة.

خبر شركة Bloogberg هو كالتالي:

شركة أبل لديها فريق من حوالي 100 مصمم وفني يعملون على ساعة يد كجهاز قد يستطيع توفير عدة أعمال وأفكار تقوم بها أجهزة الأيفون والأيباد، شخصان قريبان من أخبار الشركة ومتطلعاتها المستقبلية قاموا بالتكلم عن ذلك.

الفريق، الذي زاد عدده في السنة الماضية، بالإضافة إلى الإداريين، أشخاص آخرين من فرق التسويق ومهندسين أنظمة وهاردوير قاموا مسبقًا بالعمل على الأيفون والأيباد، هكذا قال الشخصان، وقاموا أيضًا بالطبع لأن لا يذكر اسمهم لأن الخطط هذه هي خطط خاصة وسرية. حجم الفريق المخصص من أبل هو لأجل الإختبارات والتطوير.

من الواضح أن التخيلات والتوقعات عن ساعات iWatch بدأت بالتكاثر، لكن من المعتقد أن ذلك لا يعني على الإلطلاق أن الشركة سوف تقوم بالإعلان عن الساعة، لكن السبب الوحيد المؤشر إلى ذلك هو تخلي أبل عن تصميم الأيبود نانو الجيل السادس الذي كان قابلًا لأن يكون كساعة، وهذا يدل على أن الشركة تفكر بالأمر بشكل مختلف.

برأيك، هل ستقوم شركة أبل بالإعلان عن ساعة iWatch في هذه السنة أو التي تليها؟

عن iMosa3da

محمد، تقني، مدون في iPhoneDevAR.

5 تعليقات

  1. ان شاء الله تعلن ابل عنها

    اعجبني شكل الساعه

  2. iPod Nano 6th Generation + Lunatik Cover
    أو كفر أي ساعة ويثبت عليها الايبود بالمشبك وكانت أيام حلوة.

  3. فيه شركه ايطاليه سبقت ابل من ناحية الساعه الذكيه وتعمل بنظام اندرويد واسمها i’m watch

    وهذا الموقع للي حاب يشتري http://www.imsmart.com/en

  4. إستمع إلي رجاء لكي أوضح لكم وجهة نظري التي ربما تتبناها شركة آبل,

    بالنسبة للمنتج فلن تقوم آبل بعمله لسبب عدم رغبة الناس, فإن كانت الرغبة موجودة حتماً سينتجون,

    ولكن هناك (إشكالية) من حيث (الرغبة) فبالنسبة لي

    أنا أريد أن تنتج آبل آيفون رخيص الثمن و آيفون بحجم كبير وشاشة تلفاز وساعة لمس وحواسب بأشكال مختلفة ومتنوعة .. إلخ

    ولكن هل هناك (رغبة حقيقية)في الإقتناء), لننظر مثلاً

    – أريد تلفاز من آبل, ولكن بالنسبة لي أفضل شركات أخرى أكثر خبرة.
    – أريد آيفون رخيص, ولكن لن أشتريه بسبب ضعف أداءه.
    – أريد ساعة لمس, ولكن لا أحب لبس الساعات.

    وهكذا ..

    بإختصار, رغبة الكثير فعلاً موجودة ولكن رغبتهم الشرائية ليس كذلك.

  5. اعتقد بأن الساعه سوف ترى النور فالفكره سهله ، لكن السؤال اذا تم الاعلان عن الساعه بتطلعون لها جلبريك هههههههه ؟؟؟

اترك رداً على خالد إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *