magic

magic,, وهذا هوَ الاسمُ الحركيُّ لي على الenternet حاصلٌ على عدّةِ شهاداتٍ في الحاسبِ الآليِّ من جمعيّةِ العوقِ البصريِّ ببريدة. وشهادةٌ في فنِّ الحركة -خاصّةٌ بالمكفوفين-. وشهادةٌ في مبادئِ الهندسةِ الصوتيّة. بالإضافةِ إلى جائزةٍ تمَّ مَنحُها لي كأفضَلِ مُستخدِمٍ للحاسبِ الآليِّ في شرقِ المملكة. أقمتُ عدّةَ دوراتٍ وحصلتُ على عدّةِ شهاداتٍ كمُدرِّبٍ للمكفوفينَ على استخدامِ أجهزةِ آبل الذكيّة، مثل الآيباد والآيفون والآيبود. هواياتي:: 1- المونتاج الصوتيّ والميكساج. 2- إعداد وتقديم البرامجَ والبودكاستات الصوتيّة. 3- أحب اللُغةَ الإنجليزيّةَ كثيرًا، حيثُ أتحدَّثُها بِطلاقةٍ والحمدُ لله. 4- الفَنَّ التشكيليّ، وأعمال النحتِ على الصَلصال. 5- أحب العزف على الpiano أحيانًا. 6- أحترفُ التمثيلَ وتقليدِ بعض الشخصيّات، في أعمالٍ كوميديّةٍ ودراميّةٍ في بعضِ الأحيان. أعمالي ونشاطاتي... كانت لي العديدُ من الأعمالِ على الصعيدين،: الصوتي والإخراجي. ومن أنجحِ هذه الأعمال: 1- لقائي الصوتيُّ مع الأمريكيّ المسلم طارق -والذي كانَ باللغةِ الإنجليزيّة. 2- لقائي الصوتيُّ مع المطربةِ هالة الصبّاغ. 3- يَدًا بيدّ: مقطعٌ تمثيليٌّ بأصواتِ آلات النُطْق الخاصّةِ بالمكفوفين. 4- إخراجُ النُسخةِ الصوتيةِ لِكتاب : الكفيفُ وعالمُ الإنترنت. 5- أسطورةُ الحُبِّ والجُنُون - خاطِرةٌ بصوتي. 6- عددٌ كبيرٌ من الأغاني والأناشيد التي أدّيتُها بصوتي وأخرجتُها. كما تعاونْتُ معَ بعضِ الإذاعات العربيّة: وذلكَ على عدّةِ أصعِدة: غِناءًا وَإعدادًا وتقديمًا، وإخراجًاْ.. ومن أبرزِ تلكَ الإذاعات التي تعاونتُ معَهَا: 1- إذاعةُ جفرا الفلسطينيّة. فقد جمعتنا أعمالٌ لا يُمكِنُ أن تُنسى. 2- إذاعةُ صوت الحلم اللبنانيّة. تعاونّا بشكلٍ رسميّ، ولكن تعاوُناتِنا قليلةٌ جدًّا. ظهورِي الإعلاميُّ التلفزيونيُّ يكادُ يكونُ مُنعَدِمًا، وذلكَ لأنّي أكرهُ الإعلام. لا لِشيء، ولكن لعشْقي لعالم الإنترنت، والإنترنت فقط دونَ سِواه. ومعَ ذلكَ فقد ظهرتُ في بعضِ التقارير الّتي تمَّ تكريمي فيها. انتهى.

طريقةُ إنشاء عدّةِ مكتباتٍ في iTunes

الآيتونز افتراضيًا وفي الغالبِ يعملُ مزامنةً لإيِّ جهازٍ تقومُ أنتَ بتوصيلهِ في الكمبيوتر، وهذا يعني، نقلَ ملفَّاتِكَ من الكمبيوترِ إلى ذلك الجهازِ والعكس. من ما يُسبِّبُ الإحراجَ في حالِ كانَ الجهازُ لصديقٍ لكَ مثلًا، فإنَّ ملفّاتِكَ تنقلُ إلى جهازهِ افتراضيًّا عبر الآيتيونز. ما الحلّ؟

أكمل القراءة »