إختبار سقوط الأيفون 6

iPhone-6-drop-test-002

بعدما قامت متاجر شركة أبل بفتح أبوابها اليوم كانت أعداد المستخدمين المتلهفين للحصول على أحدث أجهزة أبل و هو الأيفون 6. و بالطبع فلقد اعتدنا على اختبارات السقوط الخاصة بالأيفون فور توفره للعملاء، وسجل اليوم بالفعل أول مقاطع الفيديو التي قام عدد كبير من المستخدمين بعمل اختبار سقوط للأيفون 6. بالطبع اختبارات السقوط هذه غير مبنية على اختبارات علمية و لذلك فإن النتائج تعتبر عشوائية.

لقد قمنا أيضا بإرفاق مقطع فيديو يظهر سقوط الأيفون من علبته فور شرائه و العديد من المقاطع الأخرى، حيث قام مستخدم اليوتيوب PhoneBuff بالقيام باختبار سقوط للأيفون على الوجه و على الطرف، و على الخلف.

شاهد بفسك الفيديو المرفق أدناه:

 

مما يثير الدهشة، هو إن الأيفون الجديدة ليس “غير قابل” للتدمير على الرغم من البناء الخارجي من الألومنيوم والذي ينبغي أن يتحمل المزيد من الضرر من التصميم السابق، فإن أبل قامت بتصميم شاشة الأيفون من مادة الأيون المعزز و ليس من زجاج الياقوت المغلف الذي كان من المتوقع إصداره مع الأيفون الجديد.

بالطبع، أي هاتف ذكي سوف ينكسر إذا استمر إسقاطه…

iPhone-6-drop-test-001

على الجانب السلبي، فالحكمة التقليدية تفترض بأن شكل و حجم الشاشة هو عامل رئيس بإمكانية تعرض الشاشة للكسر. فالشاشة الأكبر حجما هي الأكثر عرضة للكسر و الخدوش كغيرها من الشاشات الأصغر حجما، و لكن في النهاية العامل الرئيسي للكسر هو كيفية و أين تم إسقاط الهاتف.

iPhone-6-Plus-Home-landscape

لقد قام المستخدم PhoneBuff بإسقاط الهاتف و تعذيبه كما شهدنا سابقا، و لكن الآن Android Authority سوف تقوم بجعل الأمور أسوأ، تابعوا الفيديو معنا:

كل ما شاهدناه أعلاه كان مقصودا، و لكن الآن سوف نتابع فيديو مؤلم و الذي حصل عندما قام أحد مشتري الأيفون الجديد بفتح صندوق الأيفون و لكن الفرحة لم تكتمل, تابعوا ..

ما رأيكم باختبارات السقوط التي قام بها مستخدمو الأيفون 6 الجديد؟ هل كانت مؤلمة؟

عن iMohammed

مهووس في عالم أبل, كاتب في مدونة الديف تيم العربية, أحلامي كبيرة. أحب الإنترنت بشدة ..

تعليق واحد

  1. واضح أن الأختبارات غير دقيقة ففي بعض الأختبارت تحطمت الشاشة أما في الأخرى فبقيت الشاشة بدون خدش حتى
    ومسكين ما كملت الفرحة ما تسوى عليه هالمقابله لو رايح البيت وفاتحنه أحسن اليه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *