الأيفون كان على وشك أن يسمى Telepod!

تحدث أحد موظفي شركة ابل المسؤول عن الإعلان وحملة الـ ‘Think Different’ والذي يُدعى “كين” عن الكثير من المسائل التي تخص شركة التفاحة المقضومة، تلك الأخبار والمسائل تصدرت عناوين مواقع الإنترنت، واليوم يوجد موضوع آخر يتحدث عنه هذا الموظف.

هذا الأسبوع، دُعي “كين” إلى حدث في جامعة أريزونا، وكالعادة تحدث عن عمله السابق مع ابل، ومن بين كل الحديث، كشف على ابل كانت تُفكر ببعض الأسماء السخيفة لهاتفها الذكي قبل إعتماد “الآيفون” بشكل نهائي.

مقطع يعرض موقع 9to5Mac عن ما تحدث عنه موظف ابل السابق:

هل يمكنك أن تُصدق هذا ؟! ابل نظرت وفكرت بالفعل بأسماء مثل Telepod و Mobi وأسماء أخرى سخيفة إلى أبعد الحدود، وحتى أنها فكرت بتسمية الآيفون بـ الآيباد، ولكن بالطبع سيكون غريب جداً، لأن المعنى هو “ملكية التابليت” ولا دخل له بالآيفون قطعاً.

كل عنصر من الآيفون لعب كثيراً من الدور في نجاح الجهاز، وبلا شك الإسم كان أكثر تلك العناصر والعوامل، ولا يمكن أن أنسى ستيف جوبز حين قال في حدث الكشف عن الآيفون “هذه ليست ثلاثة أجهزة منفصلة، إنه جهاز واحد ولقد أسميناه الآيفون” كلمات رائعة من الراحل ستيف جوبز.

في الفترة الحالية، من الصعب أو المستحيل أن نفكر بإسم آخر غير الآيفون يناسب جهاز ذكي من شركة بحجم شركة ابل. شاركنا برأيك حول ذلك في قسم التعليقات بالأسفل.

عن Akram

5 تعليقات

  1. انا متأكد انو هاد بيشتغل عند سامسونغ و عم يعطوه مصاري مشان يقعود يتمسخر على ابل اصلن ابل مو غبيه لحتا تسمي هيك اسماء متل سامسونغ قال غالاكسي قال اي والله اول ما سمعت بهل اسم فكرتو شوكالاته ههههه

    • Galaxy يعني مجرة .. واختيار الاسم له ارتباط وثيق في الجهاز .. ويصدر بذلك كثرة التفرعات الصادرة عن تلك المجرة 🙂

  2. بصراحه ابل ماتقصر في هذه االاسماء البايخه لو سمت اي اسم من الاسماء البايخه
    كانت افضل شركه لو تسمي اي اسم تافه راح تكون الافضل لن برمجها الاقو

  3. الاسم لا يهم الاهم المواصفات المميزه لاجهزة ابل

  4. اي شيء جديد يحتاج الى تفكير عميق حتى تجد اسم لمّاع يجذب الكل إليه فهذا شيء طبيعي.
    فلا تستغرب ان تجد ابل تفكر في هذه الاسماء.
    فلولا هذا التفكير لما توصولوا لهذا الاسم العريق ” Iphone”

    * ارجو ان استاذ زكريا قد قرأ كلامي .. فهو يتكلم عن حقيقتهم وهذا دليل نجاحهم. مع التحية

    تحياتي للجميع

اترك رداً على فراس إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *